وأكّدت المصادر ذاتها أنّ سعد المجرّد التجأ إلى خدعة تمثّلت في اعترافه مؤخرا بمثليته الجنسية التي من شأنها أن تغلق الملف نهائيا وتدفع عنه تهمة الاغتصاب التي دخل بسببها السجن.
يُذكر أن محامي سعد المجرد قد زف مؤخرا خبرا سعيدا لمحبي موكّله مفاده أنّه سيتم قريبا الإفراج عن سعد وذلك بعد تنازل الفتاة الأمريكية عن القضية وإسقاط تهم الضّرب والاعتداء الجنسي عليها.