وأكّد سفير فرنسا أنّها "سهرة لم يكن من الممكن تخيلها قبل 10 سنوات.. في نادي عليسة بسيدي الظريف، في الجناح القديم لليلى بن علي، كمال مرجان وراشد الغنوشي جنبا لجنب وشهادات ضحايا النظام القديم تبث مباشرة على التفزة".
وأضاف السفير "بفضل هيئة الحقيقة والكرامة، الديمقراطية التونسية تعطي الكلمة لأولئك الذين دافعوا بحياتهم من أجل حرية الضمير وحقوق الإنسان"، متابعا: "تونس تعطي مرة أخرى المثال".