وفي هذا الإطار قال والي تونس عمر منصور، الذي تدخّل لتهدئة المواطن، أنّه لا يملك أي متفجرات.
وأضاف منصور أنّ من زعم نية تفجير نفسه له مشاكل اجتماعية وهو موجود بمكتبه للنقاش فيها.
تجدر الإشارة إلى أنّ الحركة عادت إلى سالف عهدها أمام مكتب البريد.