ووفق ما أوردته صحيفة "البلاد" الجزائرية فأن المجموعة الإرهابية باغتت الضحايا عندما كانوا في الطريق الوطني رقم 14، وتحديدا بالقرب من السد المائي الوجود بالمكان المذكور، حيث كانا الجنديان متوجهان رفقة سائق سيارة أجرة نحو الثكنة أين تم ذبحهم وحرق سيارتهم.