وقد كشفت ذات المصادر يوم أمس الخميس 10 نوفمبر 2016 أنّ الفتاة المشتكية على سعد فرّت من باريس، ورفضت حضور جلسة المكافحة مع المجرد، حيث أنّ محاميها أكّد أنّها تمر بأزمة تفسية.
وفي هذا الإطار، نشرت "لورا" تدوينة، عبر مدونتها الشخصية، قائلة:
"كتبت هذه الجمل للإجابة على أولئك الذين يهّددون ويهينونني كل يوم وكل ساعة، وأنا أقول لهم أنني أغتصبت حقا.. وأنا أفهم حبكم للمغني فضلا عن الدعم والتضامن، ولكن هذا لا يمنع إحترامكم للقضاء الفرنسي وخاصة في دولة ديمقراطية كفرنسا..
إذا لم أكن على حّق فأنا التي سوف يكون محكوما علي بتهمة الإحتيال أو أشياء أخرى من هذا القبيل... هذه الصفحة قمت بإنشائها مؤخرا لشرح وجهة نظري بسبب الشتائم والإعتداءات على صورتي ،أنا بنت فرنسا وليس المغرب، حيث هناك من يتنصل من مسؤوليته".