وقال الراشدي أنّ كاميرات المراقبة رصدت عدم وجود أي احتجاز أو اغتصاب وقع، وأنّ الفتاة هي صديقة عادية، مشيرا إلى أنّه لم يقع بين سعد والفتاة أي شيء في تلك الليلة.
وأشار المحامي إلى أنّهم كانوا قد قدموا ضمانات للمحكمة ليتمكن سعد من التمتع بالسراح المؤقت، إلا أنّ المحكمة رفضت ذلك إلى أنّ تحدث مواجهة بين سعد لمجرد والمتقدمة بالشكوى، حيث أنّ القضاء الفرنسي قرّر الإبقاء على الفنّان المغربي سعد لمجرد قيد الحبس المؤقت بتهمة "الاغتصاب مع شروط مشددة للعقوبة".