وقال رفيق عبد السلام أنّ حزب "جبهة التحرير الوطني" الجزائري لم يرفض اِستقبالهم كما راجَ، وأنّ كل ما كُتِب حول هذا الموضوع عار تماما من الصحة.
وبيّن عبد السلام أنّ زيارتهم الأخيرة إلى الجزائر كانت بدعوة من حزب سياسي نظير، وأنّ هذه الزيارة تناولت العلاقات الثنائية التونسية الجزائرية و الأزمة الليبية أيضاً.