وأضاف لطيّف، خلال ندوة صحفية، أنّ إدارة أيام قرطاج السينمائيّة تكفلّت بالمصاريف الإضافية للممثل المصري وليس وزارة الثقافة، مُبيناً أنّه فوجئ قبل مغادرة جميل راتب النزل بوجود مبالغ إضافية أنفقها الممثل المصري لصالحه الخاص ولصالح مرافقه الشخصي.
وقد بيّن إبراهيم لطيّف أنّ هذه المصاريف الإضافية فاقت الـ8 آلاف دينار، مؤكّداً أنّه تدّخل وسدّد كل معاليم الاقامة، مُشيراً إلى أنّ جميل راتب غادر تونس سعيدا و ترك كرسيه المتحرك للتبرع به لأحد المستحقين.