وأوضّحت ذات المصادر من خلال تقارير أنّ الحارس الشخصي للنجمة البالغة من العمر 36 عاما، والذي لم يكن معها لحظة تعرّضها للسرقة، كان على علاقة بكل من "لوري ماركيت" التي ظهر إسمها خلال التحقيقات الخاصة بسرقة مجوهرات كاردشيان نفسها، وبصديقتها الفتاة الشقراء "كاديج" التي كانت برفقة سعد لمجرد داخل الملهى الليلي.
وبيّنت المصادر ذاتها أنّ "لوري ماركيت" إعترفت أنّها كانت برفقة حارس "كيم" ليلة إعتقالها بأحد المطاعم بالعاصمة الفرنسيّة باريس، بالإضافة إلى "كاديج" التي كشفت أيضا أنّها كانت حاضرة برفقة سعد لمجرد والفتاة التي إتّهمته بمحاولة إغتصابها وتدعى "لورا" داخل الملهى الليلي، مرجّحة أنّ يكون هناك مؤامرة خفيّة حصلت في باريس و ورطت كل من كيم وسعد، خاصة بعد أنّ قامت كيم كارداشيان بالإستغناء عن حارسها الشخصي.