وقد تقرّر تتبّع هذه المُربيّة قضائيّا وإيقافها، فيما أكّد مهيار حمادي أنّه قد تمّ غلق الرّوضة بعد أن ثبتت إصابة الطّفل بالحرق داخل المؤسّسة وليس بمنزل والديه وبعد التأكّد من أنّ الروضة مؤسسة فوضوية.
أما فيما يخص الطفل، فقد بيّن حمادي أنّه ستتمّ الإحاطة به من خلال توفير المتابعة النفسيّة الخاصة من أجله.