ووضّحت الشبكة للرأي العام بعض ما أسمته بـ"المُغالطات" التي وردت في هذا اللقاء وهي كالتالي :
-ان جميع الحاضرين في هذا اللقاء من العاملين سابقا في القناة والذين لم يتجاوز عددهم الستة أنفار تم الاستغناء عنهم لأسباب مختلفة بعد انتهاء عقودهم .
-لم تلجأ الادارة منذ بعث القناة، الى طرد اي عامل فيها طردا تعسفيا و كانت تراعي دائماً الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية لكل من انتهى عقده فيتم أشعاره قبل المدة القانونية وتمكينه من اجازة خاصة خالصة الاجر للبحث عن شغل .
-ان ما ورد في مداخلة بعضهم من تدخل للإدارة في خط تحرير القناة ، يعتبر من المغالطات الكبرى ، فيكفي الرجوع الى تقارير الهياكا التي توضح مدى حيادية القناة، ونتساءل لماذا اثير هذا الادعاء بعد الاستغناء عنهم ؟
-ان ما ورد من اتهامات للقائمين على إدارة القناة من خدمة لجهة حزبية عار من الصحة و الخط التحريري ومضامين البرامج المقدمة وانفتاح القناة على كل الحساسيات والشخصيات السياسية شاهد على ذلك.
-تحتفظ ادارة القناة بحقها في المتابعة القانونية لكل من يتجاوز حدوده بالثلب او الكذب عليها .
-نهيب بكل الإخوة العاملين في المجال الإعلامي التحري في هذه الادعاءات قبل نشرها حفاظا على قدسية الخبر .