واعتبرت هذه الهزة من أقوى الهزات التي عرفتها إيطاليا في الآونة الأخيرة إذ بلغت قوتها 6.6 درجات على مقياس ريشتر، والتي تسببت في اهتزاز الجدران وأحدثت أضرارا مادية فادحة تمثلت في انهيار مباني عديدة من بينها كنيسة سان بينيديتو المبنية في القرن الرابع عشر ولكن دون تسجيل إصابات.
هذا وأجلت السلطات سكان القرى المحيطة بالمنطقة تحسبا لأي هزة أخرى.
يُذكر أن إيطاليا قد شهدت هزتين أرضيتين بلغت قوة الأولى 5.5 درجات وقوة الثانية 6.1 درجة.