بمزيد التحري تبين أنّ الفتاة كانت قد تزوجت عنصرا إرهابيا سافر إلى سوريا سنة 2012 وتم الإبلاغ عن وفاته سنة 2015 وفق زعمها.
وباستشارة النيابة العمومية تم إيقافها وإحالتها ومباشرة قضية موضوعها "الإشتباه في الانضمام إلى تنظيمات إرهابية"، والأبحاث متواصلة.