وذكر بن خليفة في ذات السياق، أن الأطراف المشاركة في عملية الإصلاح التربوي (وزارة التربية والاتحاد العام التونسي للشغل والمعهد العربي لحقوق الإنسان)، تعمل جاهدة على تخليص نظام الامتحانات والتقييم من مفهومه التقليدي القائم "على تخويف التلاميذ وأوليائهم وجعل نظام المراقبة المستمرة جزءا من تكوين التلميذ وتحسين مردوديته".
وات