وأضاف مهدي مبروك، في تدوينة له على الفايسبوك، أنّ هذه الماكينة قد تكون أعطت الضوء الأخضر لإجراءا ت اِنتقامية لا ندر أين حدودها.
هذا وأشار مبروك إلى أنّ حرية الإعلام اذا لم تُعزّزها المسؤولية الأخلاقية و النزاهة المهنية قد تسلب تلك الحرية جوهرها لتغدو "بروباغندا رخيصة" على النحو الذي تسير عليه الأمور حاليا، وفق تعبيره.