وتعود تفاصيل الحادثة، لكون الأهالي تجمّعوا من أجل المُطالبة بالإفراج على شاب قُبِضَ عليه من طرف السلط الأمنية بالجهة على إثر شكاية تقدّم بها صاحب زفاف أكّد فيها إستعمال هذا الشاب لقنبلة مسيلة للدموع ممّا أثار حالة من الذعر.
ويجتمع الأهالي أمام مقر الولاية مؤكّدين أنّ التهمة كيدية ولا أساس لها من الصّحة ويُطالبون بالإفراج عن الشاب.