زووم -شهد الاجتماع المُنعقد اليوم الأحد 18 سبتمبر 2016 لحركة نداء تونس فوضى بين ردود فعل مُتباينة، وتهديدات بالانسحاب، وذلك بسبب فرض المدير التنفيذي حافظ قائد السبسي لإسم يوسف الشاهد رئيساً للهيئة السياسية للحزب.

 

وقد كان هذا الإقتراح الذي تلت نصه النائبة أنس الحطاب يطمح لتوسيع الهيئة السياسية لتشمل بعض القيادات على غرار لزهر العكرمي ولزهر القروي الشابي وعددا من أعضاء الكتلة البرلمانية، وترشيح يوسف الشاهد لرئاسة الهيئة السياسية.

 

وتمّ رفض هذا المُقترح من قبل عدد من النواب والقياديين على غرار الناصر شويخ، وناجي جلول وفوزي اللومي الذي عبّر عن موقفه على حسابه الرسمي على الفايسبوك وآخرين.