وأوضّح المتحدث، لـ"وات"، أنّ جهاز "السكانار" يعمل الآن بشكل طبيعي وأنّ ما تمّ تداوله يعود إلى سنة 2015 بعد اقتناء عدد من أجهزة "السكانار" من طرف وزارة الصحة، أحدها تمّ تخصيصه لمستشفى سيدي بوزيد، حيث قام المزود بحجب الرقم السري لتشغيل "السكانار" كوسيلة للضغط من أجل تسريع خلاصه الذي تمّ خلال نفس السنة، حسب قوله.