و وفق "شمس اف ام" فإنّ الضحية البالغ من العمر 22 سنة توفي متأثرا بالحروق من الدرجة الثالثة التي تعرض لها، علما وأنه تمت نقلته إلى مستشفى الحروق البليغة بتدخل من وزير العدل وذلك بعد أنّ تعذر نقله في البداية إلى هذه المؤسسة الصحية بسبب اكتظاظ المستشفى بحرجى خمودة من ولاية القصرين.
وأشار وزير العدل غازي الجريبي إلى أنّ الهالك كان من المفروض أنّ يُنهي اليوم عقوبته بالسجن.