وبيّن المتحدث أنّه من الأفضل إذا كانت المرأة تتقن عملية الذبح وتحسن شعائرها، مشيرا إلى أن عملية الذبح تكون مباشرة بعد أداء صلاة العيد باستقبال القائم بالذبح رجلا كان أو امرأة للقبلة والبسملة.
وأضاف الكاتب العام لنقابة الشؤون الدينية أنّ المشكل في هذا الموضوع يكمن في توارث عادات من المذهب الشيعي من قبيل أنّ تضع المرأة العازمة على الذبح يد فتى صغيرا على السكين، ملاحظا أنّ عملية السلخ التي تتطلب مجهودا بدنيا تستدعي المساعدة في حال اِحتاجت صاحبة الأضحية لذلك.