وقال الجويني أنّ إستقالته ستُقدّم رسمياً على طاولة مكتب الضبط بالمجلس الأسبوع القادم إثر عيد الأضحى المُبارك، وذلك بسبب تهميشه داخل الكتلة، وفق تعبيره، وبسبب صراعات داخل الكتلة وأخرى بين الكتلة وقيادة الحزب.
وأكّد يوسف الجويني أنّه لا ينوي ولا يفكر في العودة للاتحاد الوطني الحرّ الذي استقال منه في جانفي 2016 ، وأنّه يُخيّر الإستمرار تحت قبة البرلمان كنائب مُستقل.