ووفق ما أكّده خالد مقدمي، اليوم الثلاثاء 06 سبتمبر 2016 ، في حوار إذاعي، فإنّه لم يستأنف عمله منذ إطلاق سراحه، وذلك بإختيار منه حيث أنّه أصبح "خائف" من عدّة مسائل.
وعن تخوّفاته، أفصح المقدمي أنّه يخاف من التهديدات على سبييل المثال وأنّه يُمكن أن يحدث له خلال أداءه لعمله أي شيء من لا شيء، غير مستبعد عدم العودة بتاتاً لعمله الشيء الذي يُفكر به بجدية.