ووفق ما نشره موقع آخر خبر اِستنادً لمصادره المطلعة، فإنّ السائق يحمل الجنسية الجزائرية وسبق له التردّد في أكثر من مناسبة على تونس و تحديدا على ولاية القصرين بحكم عمله كسائق.
يُشار إلى أنّ التحقيقات الأوليّة والميدانية أثبتت أنّ السائق لم يتمكّن من التحكم في مكابح الشاحنة في حين نفت الداخلية وجود أي علاقة للحادث بعملية إرهابية.