وفد بدت عليها علامات التأثر وهي تقرأ نص الخبر الذي كان كالتالي :
اليوم في أميركا نصل نهاية الصيف
وبينما الأطفال هنا يستمتعون بحرية الأيام الأخيرة من الصيف
أو يذهبون إلى المدرسة لأول مرة
نتحدث هنا عن أطفال خارقين
نتحدث عن أماكن يلعب فيها الأطفال
لكن في أماكن أخرى من العالم
يموت الأطفال، ينجون من الموت
وفي العديد من الحالات يكونون بين الموت والنجاة
بحسب الناشطين، هذا عمران
كان مع أمه وأبيه وأخته وأخيه
منزلهم قصف بضربة جوية
من قام بالقصف، لا نعرف
لكنه سُحب مع عائلته من تحت بقايا منزلهم