وقالت ذات المصادر أنّ خطة كتابة الدولة للحكومة ستعود بعد أنّ تبيّن أنّه من الخطأ التخلي عنها، مثل ما حصل في حكومة الصيد، و وفق هذه المصادر فإنّ وزارة الخارجية ستضم 3 كتّاب دولة وقد يكلف الأول بالعلاقات العربية والافريقية والثاني بالعلاقات الأروبية والثالث بالتنمية والتعاون الدولي، حيث سيتولى هذا الأخير مهمة التنسيق مع رئاسة الحكومة.
وكشفت المصادر ذاتها أنّ النية تتجّه إلى أنّ يتولى كاتب دولة مهمة وزارة التكنولوجيا والاتصال وتصبح هذه الوزارة كتابة دولة، علاوة على طرح إمكانية دمج وزارة التكوين المهني فقط إلى وزارة التربية مع الإبقاء على التعليم العالي لوحدها.
كمنا سيتمّ دمج وزارتي الصناعة والتجارة معا، إلى جانب دمج وزارة الشؤون المحلية، التي كان يتقلدها يوسف الشاهد، مع وزارة البيئة.