وقال عبد العزيز القطي أنّهم تناقشوا حول عودة كتّاب الدولة، كما تمّ التركيز على مساندة موقف الشاهد المتعلق بالترفيع من تمثيلية المرأة والشباب في الحكومة القادمة، مشيرا إلى أنّ النداء خلال هذا اللقاء أكّد أنّه ضد المحاصصة الحزبية المفرطة.
وأشار القطي إلى أنّ حزبه طلب التركيز على شخصيات لها كفاءات سياسية قادرة على حل الملفات الهامة من خلال التحديات التي تمّ ذكرها في اتفاق قرطاج.
وبيّن الناطق الرسمي بإسم حركة نداء تونس أنّ هذا الأسبوع سيشهد جولة ثانية من مشاورات حكومة الوحدة الوطنية يتمّ خلالها الإعلان عن تشكيلة الحكومة، مؤكدا أنّ النداء لم يقترح بعد أي اسم.