وأشار وزير الشؤون الدينية إلى أنّ تسريبات تشكيل الحكومة الجديدة لا تتعدى "الترويج الفايسبوكي من قِبل المدونين"، مشيرا إلى أنّ هذه "التسريبات تكون مقابل وجبة"، وفق تعبيره.
وعلّق محمد خليل على ما يتمّ ترويجه حول السند الذي يتلقاه من طرف حركة النهضة والرفض الذي يتعرض له من طرف نداء تونس، حيث شدّد على أنّه يعمل خارج أي حسابات وإذا طلب منه البقاء في منصبه سيلبي الواجب.