وقال الملولي "يدرك الجميع قربي من والدتي وعلاقتي بها..لقد كانت متواجدة بصفتها عضوة في الوفد الرسمي..وأنا يهمني ويسعدني كثيرا أنّ أكون محاطا بكل من ساهم في نجاحي وتألقي خلال مشواري الرياضي".
وبيّن أسامة الملولي أنّ كل شخص حر في رأيه، مؤكّدا أنّه يُفضل حاليا التركيز على كل ما له علاقة بمسيرته الرياضية.
وأشار البطل التونسي أنّ كان يُفكر جديا في الِاعتزال سنة 2012 إلا أنّه تراجع من أجل أنّ يمنح نفسه فرصة أخرى لتشريف الراية الوطنية، مثل ما تمّ تشريفه بحمل الراية الوطنية في حفل الافتتاح قائلا أنّه "أمر أفتخر به كثيرا ويحملني مسؤولية جسيمة ايضا".