وفي هذا الخصوص، اِعتبر القيادي في الجبهة الشعبية، عمار عمروسية، اليوم الأحد 07 أوت 2016، أنّ ما طلبه الرياحي يُعدّ مؤشراً خطيراً و مُخيفاً في دولة أصبحت بارونات المال الفاسد و رجال الأعمال تحكمها.
وقال عمار عروسية ، في تصريح إذاعي ، أنّ هذا الطلب يؤكّد مقولة "حاميها حراميها" و أنّ الحكومة المُنتظرة ستقام على المُحاصصة الحزبية وذلك لأنّ المشاورات التي تُجرى حالياً مُتعثرة.