وفي ما يلي نص التدوينة:
تكذيب و توضيح
على حد علمي و ما بلغني فان كل التسريبات عن الأسماء و الاحزاب و الشخصيات ... المقترحة في حكومة الوحدة الوطنية لا أساس لها من الصحة .... مازالت المشاورات محدودة في إطار هيكلة الحكومة و بنيتها الوزارية هل ستكون وزارات ام أقطاب وزارية ام وزارات و أقطاب و كتابات دولة ... كيف يمكن التجميع و التخفيف من عدد الحقائب و أفضل الحلول لتجاوز هنات حكومة الصد و خلق أكثر تواصل و تكامل و فاعلية ...