وقال النهدي أنّ ما أزعج الأهالي هو "ڤوم أرٍڤد وڤيل" غير أنّ هذه الكلمات تقال حتى في تونس العاصمة، مُشيراً إلى أنّ الفيديو الذي نشروه لا يوجد فيه أي "رميان معنى" أو خلفية اِستهزائية لا للقيروان ولا لأي مكان من تونس حيث أنّه كان "تفدليكة" لا غير.
وأكّد وليد النهدي أنّ القيروان غالية عليهم وأنّ هذا الكلام ليس رمي ورود لتصحيح السوء التفاهم إنمّا حقيقة خاصة وأنّ القيروان تمثل تاريخ تونس، مُضيفاً أنّ القيروان أول مدينة نطقت القاف وأنّهم لا ينطقونها "ڤ" قائلاً "بش نرجعو أصحاب ووخيان نحيو النقطة الي فوق القاف وان شاء الله ديما نجيو للقيروان ونخدمو وأعمال جديدة".