وقد أثبتت التحقيقات الأوليّة أنّ ما تمّ العثور عليه داخل أكياس أمام المقبرة يُرجّح أنّها تعود لمستشفى عمومي ، حيث أنّ عملية القطع تمّت بطريقة طبيّة قُطِعت في مستشفى للأعضاء، وفق مصدر أمني لآخر خبر.
هذا وقد بيّنت التحقيقات مع حارس المقبرة أنّ هذه الأكياس عادة تعود لمستشفى محمد القصاب للجبر وتقويم الأعضاء، والذي اِعتاد دفن الأعضاء في تلك المقبرة.