حيث اعتبر بطيخ أنّ كل الأشياء التي تتسبب في مضار يجب الابتعاد عنها ويمكن اعتبارها "محرمة شرعا".
وأوضح بطيخ أنّ للعبة مضارا كثيرة من بينها فتح الباب أمام الإرهابيين لاستقطاب مستعملي اللعبة التي تمس أساس من المعطيات الشخصية للاعب.
وشدّد مفتي الجمهورية على أن كل "باب" يتسبب في فساد فهو مُحرّم.
تجدر الإشارة إلى أنّ بعض الخبراء أثبتوا الخطر الذي تشكله لعبة "البوكيمون غو" خاصة من الناحية الاستخباراتية إذ أنها تكشف المواقع الموجودة بمنطقة مستعملي اللعبة وذلك باستعمال الكاميرا.