وقد كان من بين الضحايا في احتفالات العيد الوطني الفرنسي 3 تونسيين أعلنت عنهم وزارة الخارجية التونسية وهم :
ألفة بن سويح خلف الله : شابة من مواليد 1985 فيما لا يزال طفلها الذي لم يتجاوز عمره 4 سنوات مفقودا.
محمد بن عبد القادر التوكابري : مواطن تونسي آخر مولود في 1958 بمجاز الباب من ولاية باجة ويشتغل ميكانيكيا بنيس.
بلال اللبّاوي : مواطن تونسي من مواليد 1987 أصيل ولاية القصرين.
وتحدثت صحيفة "l'observateur" الفرنسية عن أول ضحية سقطت في هجوم نيس وهي :
فاطمة شريحي : هي أول ضحية أم لـ 7 أطفال كانت في احتفال العيد الوطني الفرنسي رفقة أبنائها وأحفادها ولم يستطع أي منهم انقاذها فقد توفيت على عين المكان وهي امرأة ترتدي الحجاب .. تطبق تعاليم الاسلام الحقيقي ولكنه ليس اسلام الارهابيين وفق تعبير ابنها في تصريح لصحيفة "l'express" الفرنسية.
3 قتلى جزائريين من نفس العائلة :
أعلن الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الجزائرية عبد العزيز بن علي الشريف عن مقتل امرأة عمرها 70 عاما وحفيديها الصغيرين.
شرطي فرنسي : Emmanuel Grout
2 مغاربة : امرأة وطفل
3 ألمانيين : مدرسة وتلميذان
أكراني :
أرمينية :
طفل سويسري : لم يحدد عمره
طالبة روسية Viktoria Savchenko
Linda Casanova : مواطنة سويسرية جاءت لقضاء العطلة مع زوجها في فرنسا
طفل فرنسي Yannis وهو لاعب صغير
Timothé Fournier أنقذ زوجته من الموت وهي حامل في شهرها السابع
رجل وابنه أمريكيان Sean Copeland et Brodie Copeland
فرنسيان متقاعدان