وأكّد بن علي يلدرم أنّ الدولة التي ستحمي فتح الله غولن لن تكون صديقة لتركيا وإنما ستكون معادية لها، مؤكّدا أنّهم طلبوا من الولايات المتحدة الأمريكية تسليم زعيم لتنظيم إرهابي فتح الله غولن.
وبيّن يلدرم أنّه تمّت معرفة أسماء جميع الشخصيات المشاركة في الانقلاب والقبض على العديد منهم، مشيرا إلى أنّ التنظيم الموازي الذي يقف وراء العصابة الإرهابية سيقف أمام العدالة التي يستحقها.