وأعلن محسن مرزوق رفضه بشكل مبدئي للعمل العسكري كوسيلة تغيير سياسي، مستدركا "إلا اذا كان الجيش يعبر في ظروف استثنائية وبوضوح عن إرادة الشعب أو في حالات فيها تهديد بانهيار الدولة".
وتابع مرزوق تدوينته قائلا :
"كذلك وبنفس الرؤيا نرفض الانقلاب على الديمقراطية بوسائل الديمقراطية لإقامة حكم مطلق . ومن نفس المنظور ايضا نرفض التدخل في شؤون دول اخرى كدعم الاٍرهاب فيها لانه تدخل عسكري ايضا لتحقيق تغيير سياسي في دولة اخرى.
وفي كل الحالات نرجو لتركيا الشقيقة الامن والسلام وان تكون كل دول المنطقة قوة أمن وسلام".