وأضاف مولانس أنّ المُنّفذ لم يوجد له لأي مؤشر لاِعتناقه "التطرّف" ، إلاّ أنّه ورغم ذلك ورغم أنّ الهجوم لم يتبناه أي أحد فإنّه ينسجم تماماً مع الدعوات الدائمة للقتل من جانب الجهاديين ، وفق تعبيره.
وأشار فرانسوا مولانس إلى أنّ هذا الهجوم يحمل بصمات الإسلاميين المُتشدّدين رغم أنّ التحريات لم تكشف لحد الآن عن إذا كان السائق تحرّك بمفرده ومن تلقاء نفسه أم في إطار تنظيم جماعي.
هذا ولا تزال التحريات مستمرة للتأكّد من ما إذا كان قد استفاد من هذا الهجوم شركاء ومعرفة إن كان محمد لحويج بوهلال له صلات بـ "تنظيمات إسلامية إرهابية".