وقد قال هولاند أنّ فرنسا كلها تحت تهديد وخطر الإرهاب الإسلامي وأنّه يجب إظهار الحذر الكامل في مثل هذه الملابسات، تعليقاً أثار حالة من الجدل والاِستغراب حول ما إذا كان المقصود بالإرهاب هو الدين الإسلامي أم المتطرفيين والمتشددين.
وقد أثارتهذه التعليقات موجة من الغضب على مواقع التواصل الاجتماعي ، رفضت الزج بالإسلام في مثل هذه الأحداث ، فيما ندّد هدد آخر بالتصريحات واعتبرها غير مسؤولة وتُمثل تحريض على المسلمين الموجودين في فرنسا وغيرها من الدول الأوروبية.