وأضاف المُتحدّث أنّ شقيقه شافر فرنسا سنة 2005 إثر تزّوجه باِبنة خالته المقيمة في فرنسا والتي مكّنته من تسوية أوراق إقامته هناك، حيث أنّ المنفذ عمل سبع سنوات كسائق شاحنة في شركة خاصة كما فاز في إحدى البطولات المحلية في رياضة المصارعة إذ أنّه رغم عمله لم يتخلّ عن الرياضة.
أما عن ما حدث أسبوعاً قبل الهجوم، فقد أكّد شقيق المنفذ أنّ علاقة شقيقه توتّرت مع زوجته إلى درجى قصوى ، في حين تؤكّد صحيفة "نيس ماتان" أنّ التونسي متزوج وأب لثلاثة أبناء، وهو عنيف التصرفات والأفعال، إلى درجة أن حكماً قضائياً صدر بحقه ومنعه قبل 4 سنوات من دخول بيته العائلي بشمال نيس.