وقد أسفر رمي التشكيلات العسكرية عن تعطل عربة وإحتراق أخرى، فيما قام ركاب العربتين بامتطاء بقية السيارات التي عادت أدراجها من حيث أتت.
وحال وصول هذه السيارات للتراب الليبي، بادرت عناصر مسلحة تقوم بخفرها بفتح النار على الوحدات العسكرية دون أن تتسبب في أية أضرار بشرية أو مادية.