ويأتي ذلك إثر فشل الشاب في إجتياز إمتحان السياقة للمرّة الثانية، حيث أنّه نجح في الجزء الأول من الامتحان التطبيقي المُتعلّق بالجولان غير أنّه رسب في الجزء الثاني المُتعلّق بركن السيارة.
وقد خلّف هذا الإعتداء أضرار جسيمة وتشويه على مستوى الوجه للمُدرّس ، حيث تعود تفاصيل الحادثة لكون الشاب بدأ بشتم مدرسه الذي كان في طريق العودة إلى مقر العمل الشيء الذي أجبر المُدرّس على إنزاله من السيارة وتسليمه ملفه إلاّ أنّ هذا الشاب وعندما قام المدرس بإزاحة لوحة التعليم منة فوق السيارة أخذها وانهال عليه ضربا