وأشار ياسين إبراهيم إلى أنّ شروط تحقيق أهداف سنتي 2016 و2017 موجودة وأن المطلوب التسريع في التنفيذ وتسهيل انجاز أكثر ما يمكن الاستثمار في القطاعين العام والخاص لتحقيق الأهداف الطموحة للسنوات الموالية معتبرا ان هذا الهدف هو من أهم الأهداف التي ستقوم عليها مبادرة السبسي.
واضاف ياسين ابراهيم ان المراحل المتبقية لإنجاح المبادرة هي الإتفاق على الأولويات ثم اختيار قائد فريق و فريق قادرين من جهة على هذا التسريع مع التناسق السياسي مع البرلمان و الأحزاب و خاصة قائد و فريق لهم القدرة البيداغوجية السياسية حتى يتناغم معهم الشعب التونسي و يشعر بعملهم و يساندهم بتوفير كل ظروف النجاح من أجل تونس.
وفي مايلي نص التدوينة:
حان الأوان لرجوع الثقة في النفس لدى التونسيات والتونسيين و الإيمان بقدرتنا على العمل و المنافسة في السوق الدولية و خلق فرص شغل لشبابنا.
بعض مؤشرات رجوع الإستثمار تبشر بالخير و الخير يمكن أن يتحقق إذا بعدنا عن التشاءم و الإحباط و الشكوى المتكررة.
يمكن لنا أن نحسن الظروف الإحتماعية و الإقتصادية بصفة ملحوظة إذا حققنا أهداف المخطط، أربعة مائة ألف موطن شغل بين 2016 و 2020، نسبة نمو ب 2% في 2016, 3% في 2017, 4% و ما فوق في سنوات 18, 19 و 20.
شروط تحقيق أهداف 2016 و 2017 موجودة و المطلوب التسريع في التنفيذ و تسهيل و تسريع أكثر ما يمكن الإستثمار العام والخاص حتى نحقق الأهداف الطموحة للسنوات الموالية.
هذا هدف من أهم أهداف مبادرة السيد رئيس الجمهورية، كلنا معا من أجل إرجاع الأمل لشباب تونس.
المراحل المتبقية لإنجاح المبادرة: الإتفاق على الأولويات ثم اختيار قائد فريق و فريق قادرين من جهة على هذا التسريع مع التناسق السياسي مع البرلمان و الأحزاب و خاصة قائد و فريق لهم القدرة البيداغوجية السياسية حتى يتناغم معهم الشعب التونسي و يشعر بعملهم و يساندهم بتوفير كل ظروف النجاح من أجل تونس.