وتعمل هذه الخلية على تسفير الشبان إلى بؤر التوتر للالتحاق بالجماعات الإرهابية وسبق لها تسفير عنصر سلفي تكفيري أصيل وقاطن بالجهة سنة 2012 إلى سوريا، حيث توفي خلال مشاركته في القتال مع الجماعات الإرهابية.
بمراجعة النيابة العمومية أذنت لفرقة الأبحاث والتفتيش للحرس الوطني بسوسة بالإحتفاظ بأربعة عناصر من الخلية وإبقاء خمسة بحالة سراح وإحالتهم على الوحدة الوطنية للبحث في جرائم الإرهاب للحرس الوطني بالعوينة لمواصلة التحريات والأبحاث معهم.