وأوضّح محمد الهنتاتي أنّ هناك من قام بادراج اسمه مرة أخرى في قائمة المفتش عنهم بنفس المنشور وبنفس العدد، وهي قضية تعود أطوارها إلى 2007 وتتعلّق بقضية اهمال عيال، التي سبق وأنّ تمّ ايقافه عليه يوم 17 ماي الفارط.
وأشار الهنتاتي أنّه باستشارة النيابة العمومية تمّ اطلاق سراحه، مبيّنا أنّ من يقف وراء ما يتعرضّ له من ايقافات متتالية والتفتيش الدقيق من قِبل أمن الحرم والمضايقات في مكة المكرمة هي هذه الأطراف: بعض النقابات الأمنية بمعية فريد الباجيي ومازن الشريف، وفق تعبيره.