وقد تمّكن الأستاذ المُراقب من إنقاذها في الوقت المُناسب، في حين تعود أسباب ذلك لكون التلميذة لم تفهم موضوع إمتحان الفلسفة، الشيء الذي جعلها تُفكر في الإنتحار ، إضافة إلى دخولها في حالة هستيرية.
وقد تمّ إسعافها والإتصال بالوالي وإبقاءها في قاعة خاصة بعد أن استقرت حالتها لتُكمل امتحانها الأول.