بمزيد تعميق الأبحاث والتحرّيات مع المظنون فيهم، إعترفوا بتواصلهم مع عناصر إرهابيّة بالدّاخل والخارج عن طريق شبكات التواصل الإجتماعي وتكفير الأجهزة الأمنيّة والعسكريّة وسعيهم لإستقطاب الشبّان لتبني الفكر التكفيري.
بالتنسيق مع النيابة العموميّة أذنت بالإحتفاظ بالمشتبه بهم على ذمّة الأبحاث المتواصلة.