وقد كانت الفقيدة أحد أبرز الأصوات الإعلامية الحرة في بلادنا ومناضلة صادقة من أجل النهوض بالصحافة التونسية والدفاع عن شرف المهنة وأخلاقياتها.
وبهذه المناسبة الأليمة تتقدم رئاسة الحكومة بأحرّ التعازي والتعاطف والمواساة لعائلة الفقيدة والنقابة الوطنية للصحفيين والأسرة الإعلامية في بلادنا سائلة المولى عزّ وجلّ أن يتغمّد الفقيدة بواسع رحمته ورضوانه وأن يسكنها فراديس جنانه ويلهم أهلها وذويها وزملاءها وأصدقاءها جميل الصبر والسلوان.