وأضاف شوقي الطبيب ، في لمن يجرؤ فقط ، أنّ كاتب المحكمة اِعترف أنّه تسلّم من المواطنة مبلغ قيمته 4 الاف دينار من أجل مساعدتها في ملف إضافة إلى أنّه أمضى على هذه الوثيقة وختمها بختم المحكمة.
وتمنى الطبيب أن يكون هذا الشخص مجرد متحيل لا يربطه اي علاقة بأعوان المحكمة، مُشيراً إلى أنّ الملف الىن بيد النيابة التي ستبت فيه.