ومتابعة منه لهذه الحادثة وبعد التقصّي تبيّن للوزير أنّ الكرسي الأصلي للختمة الخاصّة بالجامع الأعظم موجود بمسجد حمودة باشا الحسيني.
هذا ولا يزال البحث جاريا للتعرّف عن السبب الحقيقي الذي أدّى إلى نقله من مكانه الأصلي وعلى الأطراف التي تقف وراء ذلك، وذلك وفق بلاغ وزارة الشؤون الدينية.