ويأتي ذلك في إطار الاستعداد لشهر رمضان المعظّم، إلاّ أنّه قد لاحظ أثناء الزيارة اختفاء الكرسي الأصلي للختمة الخاصّة بالجامع الأعظم، واستبداله بكرسيّ آخر.
وقد أمر وزير الشؤون الدينية بفتح تحقيق في الموضوع اعتبارا للقيمة التاريخية والأثريّة لختمة جامع الزيتونة وكرسيّها ومصحفها.